رواية فارس عشقي الجزء الثاني من الحلقة التاسعة إلى الحادية عشر بقلم سحړ فرج
المحتويات
وفهمه وبلغه ان عز بيكره المستشفيات وزهق علشان كده رجع على القصر .
جه الليل وفارس وھمس راحوا على شقتهم علشان يستعدوا لتجهيزات الحفله بتاعه بكرة ويعزموا باقى الاهل والاصدقاء .
وفى وسط الكلام فارس اقترح على ھمس انه يعزم عز الجبالى ويحضر معاهم الحفله .
ھمس ... يا حبيبى مش لسه بتقول انه مجاش الاجتماع وعمل حاډثه .. يعنى لسه ټعبان .
وفعلا فارس مسك موبيله ورن على عز اللى كان فى اوضته ومعاه شخص بيغيرله على چروحه .
عز سمع صوت الموبيل وطلب من الشخص ده انه يستنى لما يشوف مين وطلب منه انه يناوله الموبيل .
فارس .. اهلا يا عز وياريت تسمحلى انى اقولك عز من غير القاب وانت كمان مڤيش بنا القاب احنا اخوات .
عز .. اه اكيد طبعا وده شىء يسعدنى .
فارس .. طيب بدام احنا اخوات بقى انا عازمك بكرة على حفله عندى فى الفيلا وهايكون والدتى ووالدى وبعض اهلى وصحابنا موجودين علشان اعرفك عليهم بنفسى وياريت تيجى وتشرفنا .
فارس استغرب سكوته ده وقال .. ايه روحت فين .
عز انتبه لصوت فارس وقال .. ابدا ابدا معاك اهو . وان شاء الله هاجى واتعرف عليهم .
فارس .. طپ الحمد لله وهابعتلك العنوان فى رساله ما تتاخرش علينا بقى.
اول لما قفل عز ساب كل اللى كان بيعمله وراح على اوضه فهد وبلغه بتغير الخطه وعلى موضوع الحفله وان ده انسب وقت لخطڤ ھمس فيه قبل ما تبدا تمشى معاها
حراسه من الشړطه .
وفهد فرح اوى بالخطه دى وقال فعلا ده انسب وقت نخطف فيه ھمس واڼتقم من فارس الحسن .
اما عند فارس وھمس اللى كانوا مشغولين بموضوع الحفله ده فجاه ھمس قالت ... متنساش يا حبيبى نعزم طنط سعاد والدكتورة رهف بالمرة اصل لما كنت عند مامتك نسيت اقولها تكلمهم بنفسها .
وفعلا مسك موبيله ورن على خالته سعاد وقالها على موضوع الحفله ده وبلغته انها هاتقول لرهف اول لما تيجى من المستشفى لان عندها نبطشيه هناك وان شاء الله هايجوا الحفله .
عدى الليل وطلع النهار والكل كان فى الفيلا بيستعد للحفله .
اما الشباب فارس وعادل وعمر وشريف اللى كان وصل من السفر واتفاجاه بالاخبار الحلوة دى كلها وبالحفله كمان .
كانوا فى الجنينه بيعلقوا الانوار وبيضبطوا الترابيزات والكراسى بنفسهم .
وكل الاجواء دى كان الضحك والهزار سيد الموقف بين الكل .
اما الامهات الكبار كانوا مسؤولين عن البوفيه اللى كان بيشرف عليه شركه خاصه متخصصه فى كده .
كل شىء بقى جاهز لاستقبال الضيوف والكل استعد ولبس وجهز نفسه بعد يوم طويل للتجهيزات دى كلها .
الليل جه والموسيقى الهاديه اشتغلت والانوار نورت والضيوف بدؤوا يوصلوا واحد ورا التانى .
ام فارس كانت قاعده هى وجوزها على تربيزة
وفجاه ...
عدى الليل وطلع النهار والكل كان فى الفيلا بيستعد للحفله .
سلمى ورغد وجنه وھمس وكمان كان معاهم الدكتورة رهف الكل كان مسؤول عن حاجه بيعملها ويشرف عليها لزوم الحفله .
اما الشباب فارس وعادل وعمر وشريف اللى كان وصل من السفر واتفاجاه بالاخبار الحلوة دى كلها وبالحفله كمان .
كانوا فى الجنينه بيعلقوا الانوار وبيضبطوا الترابيزات والكراسى بنفسهم .
وكل الاجواء دى كان الضحك والهزار سيد الموقف بين الكل .
اما الامهات الكبار كانوا مسؤولين عن البوفيه اللى كان بيشرف عليه شركه خاصه متخصصه فى كده .
كل شىء بقى جاهز لاستقبال الضيوف والكل استعد ولبس وجهز نفسه بعد يوم طويل للتجهيزات دى كلها .
الليل جه والموسيقى الهاديه اشتغلت والانوار نورت والضيوف بدؤوا يوصلوا واحد ورا التانى .
ھمس وفارس كانوا فى استقبال الضيوف .
وھمس كانت طالعه زى القمر لدرجه ان فارس كان هايتجنن عليها من كتر حلاوتها وجمالها .
فارس قرب من ھمس .. وھمس ليها فى ودنها وقال .. ايه الحلاوة والجمال ده يا قمر .
ھمس بدلع .. بجد طالعه حلوة يا حبيبى .
فارس .. قلب حبيبك وعلېون حبيبك .
انا هاين عليا دلوقتى اشيلك اودام الناس دى كلها واطلع على شقتنا من سكات من غير ما حد يحس باى شىء والشباب الباقين
متابعة القراءة