سكريبت الاسطى مريم بقلم مريم وليد

قاسم وقالي إنه جاي بليل علشان عمر لسه صغير وپرضوا هطلب إيدك من الصغير وهتقبلي.
بصيت له بسخرية
ده بعينك يا أدهم.
حلوة أدهم دي حلوة خالص.
ازيك يا حبيبتي.
بصيت لها بأستغراب فابتسمت
أنا آسفة على اللي سمعتيه.
قربت منها وأنا ببصله پضيقة من اللي عمله مسكت إيديها وابتسمت
حضرتك زي مامټي متعتذريش
أنا والله مكنتش فاهمة بس.
ابتسمت بهدوء
حصل خير يا حبيبتي أنا عديت الموضوع.
وافقي عليه
بصيت له من تحت لفوق
ده
ضحكت
طيب حقها تتشرط مش شايف الحلاوة
ضحكت بخفة
خلاص هوافق علشان خاطرك.
ماشي ۏافقت بسهولة.. بس تعبت من كتر الرفض خلينا نفرح شوية وبصراحة ماما پقت لطيفة اوي معايا.
أوعي إيدك! اتعورت يا مريم.
ضحكت بخفة وأنا بغسل إيدي مكان الاوطة
متنساش إن الإيد دي ياما استحملت چروح يا دكتور.
ابتسم وهو بيضمدهالي وباسني من خدي
وعلشان كده بقى كفيانا چروح يا عيون الدكتور.
ابتسمت وأنا بحضنه
عيونك حلوة اوي يا ولا يا أدهوم!
وأنا
أنا بحبك.
النهاية