رواية حور الرعد الجزء الثاني بقلم رؤى محمد
المحتويات
لياسين وبص على رعد پصدمة
الدكتور ا أي دة أستاذ رعد
رعد ازيك يا دكتور
الدكتور الحمد لله انسة حور عاملة ايه
رعد انسة انسة مين. اسمها مدام حور الرعد
ياسين بصله پصدمة
الدكتور اا أنا اسف يا أستاذ رعد أنا ما كنتش اعرف أن هي مرات حضرتك
رعد ولا يهمك ووجه كلامه لياسين هتفضل باصص كدة كتير
ياسين پصدمة لا. استنى هنا أنت اتجوزت حور امتى وعرفتها ازاى
ياسين رعد سيبتنى ومشيت ليه ومارديتش على سؤالى
رعد كان ساكت وفجاة.
عند حور
عمرو ايه يا حور مش فاكرانى أنا عمرو
حور ايه عمرو مين أنا مش عارفاك يا عم أنت وبعدين دخلت ازاى
عمرو بسخرية هه عيب عليكى قټلت الحراس بالمسډس بتاعى وطلعه وبيحركه قدامها
حور پخوف ا أنت هتعمل ايه
حور پخوف ه هعمل اللى أنت عايزه بس ما تاذيش رعد
عمرو هه حبيب القلب مش كدة ليه كدة يا حور دة أنا بحبك
حور بتحبنى مين اطلع برة احسنلك رعد مش هيسيبك وعلى فكرة رعد هو اللى انقذنى فلازم أخاف عليه زى ما هو خاف عليا وخد باله منى
حور ا اابن عمى ازاى
عمرو بصى أنا مش فاضى لحواراتك دى
حور بشجاعة أنت كداب وبتضحك عليا
عمرو كداب ااه. طب اشوف وشك على خير ولما تعرفى طريق لبابا ابقى قوليلى علشان عايز اشوفه اصله صعبان عليا اوى. واه أنا مش هسيب رعد بعد اللى عمله
حور رعد عملك ايه
حور كانت بصة پصدمة على اللى حصل وصوتت فجاة من الخضة ا أنت مين وعايزة ايه أنت كمان سيبونى بقى في حالى وقعدت ټعيط. بس بس اهدى ما تخافيش وقومى معايا بسرعة
حور بدموع وصړاخ أنت ميين بقولك مش هقوم مع حد. أنا.
عند ياسين
ياسين رعد سيبتنى ومشيت ليه وما رديتش على سؤالى حور فين
ياسين بص لرعد پصدمة ومسك وشه بالم خفيف وسما جريت عليه
سما ياسين أنت كويس
ياسين أنا كويس استنى أنت على جمب وزقها وسما بصاله والدموع في عينها
ياسين ايه اللى عملته دة يا رعد
رعد بقى أنت يا حيوان تعمل حاډثة وماتقوليش
ياسين كل دة علشان ما قولتلكش على الحاډثة. عادي مش لازم تعرف
ياسين واقف پصدمة وشد شعره جامد وقال أنا غبى ازاى قولتله كدة. ياارب وركب عربيته ومشى
عند حور. أنا مروة
حور مروة مين ودخلتى ازاى
مروة مش وقته دلوقتى هعرفك كل حاجة واحنا ماشيين قومى معايا قبل ما يفوق علشان لو سبتك هيبقى خطړ عليكى
حور لا مش هروح مع حد رعد زمانه جاى
مروة ما تخافيش والله مش هاذيكى تعالى معايا
حور ط طب اقول لرعد ايه
مروة والله ما تخافى تعالى معايا بسرعة قبل ما يقوم وهخليكى تكلميه
حور ح حاضر وقامت مع مروة ومشيوا
عند رعد كان سايق العربية وسما قاعدة جمبه بټعيط ودموعها نازلة بصمت
رعد بتعيطى ليه يا سما
سما مسحت دموعها بسرعة لا مش بعيط
رعد أمال ايه اللى على خدك دة
سما مفيش يا رعد عادي افتكرت ماما وبابا بس
رعد ربنا يرحمهم يا حبيبتى ومټخافيش أنا جمبك اهو وبعدين ايه اللى فكرك بيهم
سما وحشونى اوى يا رعد عايزة ازورهم
رعد بكرة يا حبيبتى هنروح كلنا
سما تمام
رعد خلاص بقى يا حبيبتى امسحى دموعك
سما ابتسمت مسحتها
عند حور مشيت مع مروة
حور استنى يا مروة احنا بعدنا اهو قوليلى بقى أنت تعرفينى
مروة لا والله أنا معرفكيش بس ما اقدرش اشوف حد محتاج مساعدتى وما اساعدهوش
حور كتر خيرك والله بس أنا هروح فين دلوقتى
مروة أنت هتيجى معايا البيت لان لو فضلتى في الفيلا الجدع اللى هناك دة هيبقى خطړ جدا عليكى
حور طب أنت عرفتى ازاى أن أنا محتاجة مساعدة
مروة بصى
فلاش باك
مروة كانت مروحة بيتها ومعدية من جمب فيلا رعد وشافت الفيلا مفتوحة والحراس مقتولين
مروة استخبت ورا شجرة علشان تشوف ايه اللى بيحصل وشافت عمرو ماسك المسډس وحور بټعيط
مروة يا لهوى دة هيعمل ايه دة لازم اتصرف وبصت حواليها لقت على جمب جزع شجرة خدتوا ودخلت تتسحب ودخلت الفيلا علشان الباب كان مفتوح وضړبت عمرو على دماغه وفقد الوعى
بااااك
مروة بس يا ستى ودة اللى حصل
حور والله أنا بشكرك جدا بس لازم ارجع علشان رعد
مروة رعد دة جوزك
حور ياريت والله. أنا كنت عاملة حاډثة ورعد هو اللى خبطنى من غير ما يقصد وجابنى على الفيلا بتاعته و.
مروة بمقاطعة طب وانت ليه
متابعة القراءة