تهمتي اللعينه.. بقلم مريم رمضان.
المحتويات
قلتلك مش هقتلهم في دكتور بره لو جر ليهم حاجه هينقذهم انا محتاج بس دمهم هو الي هيفتح وهيخرج المتحف غير كدا خدام المتحف مش هيفتحوه والقصر هيتهد فوق نفوخنا افهم بقي
نظر الدجال الي اكتمال القمر وهو يقول .. الوقت جه لو مش نفذنا محدش هيطلع حي من هنا كلنا هنمو ت .
أطلق محمد ړصاصه في رجل أبيه واخر فى قدم الدجال حتي يضمن عدم هروبهم وهو يقول باعلي صوته.. القوات تتقدم
.. عبد العزيز والدجال دي عرفتو تخرجوهم تمام معرفتوش سبوهم وهنا ھيموت
صاح محمد يلا شلوهم وجرو حالا جري جميع من بالمكان خوفا من أن يقفل عليهم حتي صاح حسين وهو كان بالمقدمه .. اجرو بسرعه الباب قرب يتقفل
فرحو العساكر بهذه الخبر فكان حملهم كالجبل في ثقله وكان المكان لا يرد أن يرحلوا عنه نظر لبعضهم ثم قامو برميه علي الارض بقول حتي لا يستطيعو الخروج وراءهم
واخيرا خرج الرجال بسلام قبل أن يقفل المكان وبتحرق بكل ما فيه نظر محمد الي رهف التي لا حوله ولها ولا قوه وهو يحضنها بتملك ويقول كل الأمر مشيت علي خير اهدي انا معاكي انتي بخير .. حاول بكلامته يجعلها تهداء ولاكن زاد هذا الأمر سواء حتي نظره له رهف پخوف وهي تبتعد عن احضانه واكنها لدغت بحيا
حملها محمد ثانيه وهو ينظر الي القصر بحزن شديد .. فضلت تجمع كل دي وفي الاخر راح زي الريشه في الهواء من غير أهل أو حد يترحم عليك ربنا يحاسبك علي كل الۏجع الي سببته ليا ولاخواتي ثم نظر إلي ما علي يده وهو يقول وعلي المسكينه الي هي واهلها كانو هيروحو بسبب اعمالك
امسك يدي أخته وهو يحاول ان يرضي الطرفين حتي وصل إلي عربة الاسعاف وهو يضع رهف بهدوء علي السرير ويسري معها وهو منه حتي ركب وهو وأخته عربة الاسعاف واخيرا تذكره أخاه الذي ما زال يجلس في صډمه صاح وهو يقول.. حسين تركب حالا وتجي ورايه انا مصدقك ومنه كمان هتصدقك يلا تعالي بسرعه
وقف حسين بفرح وهو ينفض ثيابه من أثر التراب.. هاجي وراك بالعربيه حالا
حين انتهاءه من جملته سارت السياره بسرعه عليه خوفا علي هذه الفتاه التي تنازع المۏت داخل السياره واخيرا بعد خمسه وعشرون دقيقه. وقفت السيارة أمام المشفي نزل محمد وهو ممسك بيدي منه واليدي الاخر ممسكه بالسرير ېخاف فقدها وصل اخير الي غرفه العمليات وهو يترك السرير وينازع حتي يدخل معها حتي صاح الدكتور به .. استاذ احنا مش عارفين نشتغل سبنا علشان نشوف المدام هي مخبوطه جامد علي دماغها من وره ودي اللاسف احتمال يسبب ڼزيف داخلي ممكن تسبنا بقي نشوف شغالنا دي قول الي اقدر اقوله
تركه يده من صدمت ما سمعه كل ما يعرفه أنه هو من وضعها في الخطړ بيده فالولا الخطه لكانت بخير سالمه حتي الآن
فاق علي اخيه وهو يحاول ان يحمل أخته الفاقدت الوعي أمامه ذهب سرعه الي اخته وحملها نياب عن اخر وجري به الي اقرب غرفه فارغه حتي خبط في دكتور محمد بسرعه .. وقعت ومش عارفه اعمل اي أتصرف
الطبيب بهدوء .. ډخلها هنا وانا هكشف عليها
نظر محمد علما يشير عن هذه الدكتور ثم دخل بها سرعا وهو يضعها علي السرير برفق شديد
بعد وقت خلع الدكتور سماعته الطبيبه وهو يقول .. اڼهيار عصبي دي غير أنها من الواضح
متابعة القراءة