أنا السيئ لسوما العربي
المحتويات
حلمى عمرك ما سمعتى عن واحدة خطيبها مسافر يكون نفسه ويرجع يتجوزوا بتحصل كتير ماحدش بيعمل الدراما الى انتى عملاها دى
ناديه بتقززدراما تصدق انك عيل ماعندكش ډم وانا شكلى اتخدعت فيك بقا شايف قهرت قلبها وتقول دراما ده انت عيل بايع دمك صحيح
علىلو سمحتي ياطنط قاطعته جيسيكا پغضباياك ترد على امى انت فاهم انا لا بقيت طايقاك ولا طايقه ابص فى وشك
جيسيكا بمقت شديد فيها انى مش زى البنات العاديه فيها انى عيشت طفله يتيمه بين كل بيت شويه امى غلبت عشان مش لاقيه تاكلنى اضطرت تسيبنى عند الجيران الى عيالهم كانوا بيضربونى ويهنونى وهى كانت مضطره فيها انى عيشت طول عمرى با أهل ولا سند ولا حتى اخ يحمينى ماكنش فى غير حسين هو الى اهتم بيا العيال كانوا بيضربونى ويغلسوا عليا ويعايروا فيا عادى حتى ماحدش كان بيرضا يصاحبنى لدرجه ان فى ناس كانوا بيلسنوا عليا كتير وانا مش قادرة ارد وفضلت على كده سنين لحد ما حسين بدأ يقف لاى حد يضايقنى او بس ييجى ناحيتى بقى هو ضهرى
حاول على الحديث فقالت هى بشراسة قسما بعزة جلالة الله لو ماخرجت من هنا دلوقتي لاخلى شبشبى يعلم على قفاك
شخص بارد حقا لم يغضب لكلامها انما تقدم وقال جيسيكا بلاش كده انا بحبك
حمله شاهين پغضب من ملابسه وكأنه لا يحمل شئ وسار به يلقيه بالخارج وهو يقول بهياجلو لسانك نطقها تانى هقطعهولك انت سامع تروح تلم شنطك وتغور من هنا قبل ما ارجع فى كلامى
اقترب منه شاهين بفحيح وقالولما انت دكر اوى كده وواخد بالك من الاول ماعملتش ليه زى الرجاله وجيت واجهتنى ووقفتنى عند حدى وقولتلى دى تخصنى ولو رفعت عينك فيها هصفيهالك طالما واخد بالك انى ببقا هاكلها بعينى وانا مش هكدبك حصل
راجل وكل حاجه عندك بيس يا مان واه من اول يوم وهى عجبانى بس انا ماكنتش طايق حسين ولا سيرته وكان بيبان عليا بس انت كنت عادى وبتتعامل عادى
اعتدل شاهين فى وقفته بشموخ وقالتصدق انا نفسى ادخل جوا جلدك ولحمك اشوف الى جواه ده ايه ډم زى الرجاله والبنى ادمين ولا ميه صاقعه
تشنجت شفت على وابتسم باستفزاز وقالههههه ماتفرحش اوى كده هى عمرها ما هتسيب على الدكتور وتاخد شاهين ابو دبلوم تجارة
تشنجت كل معالم شاهين پغضب واعر فاكمل هو باستفزاز ده غير ان مين قال ان خطوبتنا اتفسخت انا مش هسيبها اصلا
لكمه شاهين پغضب فى حين صړخت ناديه وجيسيكا فقط صامته لا تحرك ساكنا
اجتمع كل من بالقصر فقال الحوفى ايه ده فى ايه ايه اللي بيحصل هنا
علىاسأل شاهين بيه
متابعة القراءة