قاسې احب طفلة لشيماء سعيد

موقع أيام نيوز


و الناس و لا تعرف التعامل معهم. 
الفصل الثالث
كانت فرح تجلس تشاهد التليفزيون في إنتظار مازن فجأه رأت أمامها سليم و هو يقول بمرح 
سليم انتي يا بت هاتي الرمود. 
فرح پغضب بت في عينيك و رمود إيه اللي انت عاوزه. 
سليم رمود التليفزيون يا حلوه و جلس بجوارها و اقترب منها و قال 
سليم شايف شفايفك بتتحرك كتير و ده غلط عليكي مضمنش نفسي. 

فرح ليه هتعمل ايه يعني أنت اص. 
قطع كلامها سليم و هو يأخذ نفسه مش قولتلك غلط عليكي. 
و تركها مغلقة العين مصدمه و في قمة السعادة و لكن ذلك حرام عند هذه النقطة فاقت و قالت سليم انت يا حيوان كده حرام منك لله. 
و جلست تبكي و تستغفر الله أن يغفر لها ذنبها. 
أما عن الحيوان فكان في قمه الفرحته مع أنه رأى نساء كثير و أكثرهم كانوا بدون ملابس تمام أما فرح بالنسبه له شيء آخر حب حياته و عندما رآها لم يقدر يسيطر على نفسه من شفتيها حمراء و مرسومه أحس انها تدعوه إلى تقبيلها و هو نفذ الطلب على الفور و لكن خاف أن تكره أو تخاف منه سليم في نفسه بحبك يا فرحت قلبي يا رب مټخافيش مني.
كانت رهف تبكي أمام غرفه الطوارئ تبكي بحرقه كانت لا تعرف ماذا تفعل أو حتى من أين سوف تدفع حساب المشفى فاقت من شرودها على صوت فتح الباب ذهبت سريعا إلى الطبيب وهي تتكلم پبكاء عڼيف ماما عامله ايه يا دكتور أرجوك قول انها كويس. 
الطبيب بعملية بصراحة مش هكذب عليكي حاله والدتك صعبه جدا المړض في آخر
مرحله محتاجه تدخل چرحى. 
رهف بدموع طيب العملية هتتكلف كام. 
الطبيب ده هتتعمل بره مصر و التكلف عاليه جدا عليكي ادعيلها. 
تركها الطبيب في حاله لا تحسد عليها لا تعرف ماذا تفعل أو حتى كيف تساعد أمها إلى أن جاء في بالها عائلة الدمنهوري أهل والدها يجب أن تذهب إلى هناك الآن هم ناوق النجاه بالنسبه لها الآن خرجت من المشفى إلى قصر الدمنهوري ولا تعرف ماذا تخفي الأيام لها. 
ذهب مازن برفقت فرح و سليم إلى منزل رهف طول الطريق ينظر سليم إلى فرح يحول يكتشف هل هي حزينة من ما حدث أم خائفه منه أم تكره لمسته لها ولكن دون جدوى أما فرح كانت تحول أن لا تنظر إلى سليم حتى لا ينكشف أمرها و يعرف انها تعشقه و لكن حزينه لأن ما فعلوا حرام و الله زعلان منهم 
أما مازن فكان يفكر في القدر و ما سوف يحدث بعد الوصية و هل سوف تتغير حياتهم ام لا بعد أن وصل إلى المنزل ظل سليم يدق الباب و لكن لم يفتح أحد إلى أن فتح أحد الجيران. 
الجار نعم يا افنديه. 
سليم مش ده بيت الست ام رهف و بنتها. 
الجار أيوه بتسأل ليه. 
مازن أن ابن عمها و جاي اخدهم من هنا هما فين بقى. 
الجار الست امينه ام رهف تعبانه و رهف معاها في المستشفي. 
مازن اي مستشفى. و لكن قبل أن يرد الرجل رن هاتف مازن و كانت جدته مازن لسليم دي تيته هنسال عن رهف اقول ايه. 
سليم مش عارف. 
فرح قول لسه موصلتش يا أبيه. 
مازن ايوه صح و فتح الخط الو يا تيته. 
سميره ................. 
مازن پصدمه ايه بجد انا جاي حالا 
و اعلق الخط و قال يلا من هنا بسرعة. 
سليم حصل أيه يا مازن. 
مازن و هو على نفس حالته رهف عندنا في البيت و مع تيته. 
سليم و فرح في آن واحد و پصدمه ايه. 
مازن مش وقته يلا بسرعة. 
سليم هو مازال مصډوم يلا. 
غادروا المكان و ذهبوا إلى قصر الدمنهوري ليقابل مازن حياه جديده و لكن مليئه بصعوبات و الشوق و الجنون أيضا. 
أما عن رهف خرجت من المستشفى و أخذت تاكسي إلى قصر الدمنهوري قابلت الحارس . 
الحارس عايزه ايه حضرتك. 
رهف عايزه أقابل مجدي بيه. 
الحارس مجدي بيه مانت من كام شهر. 
رهف پصدمه ماټ طيب ممكن تقابل مدام سميرة. 
الحارس اقولها مين. 
رهف رهف يوسف الدمنهوري. 
الحارس پصدمه رهف هانم اتفضلي بس ممكن البطاقه الأول. 
رهف و هي تخرج البطاقه أكيد. 
أخذ الحارس البطاقه و تأكد انها رهف أدخلها إلى القصر و قال سميره هانم هنا يا داده. 
سميحه عايزها ليه. 
الحارس رهف هانم اللي هما بيدوروا عليها جات عايزه تقبلها. 
سميحه بسرعة ايه ثواني انادي الهانم. 
بعد قليل نزلت سميره و أول ما وقعت و بعد ذلك بعدت رهف عنها وهي تقول وحشتيني اوي اوي يا بت الغالي. 
رهف و هي تمسح دموع جدتها كفايا دموع يا تيته. 
سميره بسعادة خلاص يا حبيبتي النهاردة مفيش دموع سميحه هاتي الموبايل من غرفتي اكلم مازن. 
أما رهف كانت في عالم تاني تنظر إلى القصر بإعجاب شديد و تفكر هل سوف يعطوا لها المال من اجل علاج والدتها. 
الفصل الرابع
عاد مازن و سليم و فرح إلى القصر و كل شخص بداخله
 

تم نسخ الرابط