رواية اڼتقام مقعد بقلم مريم. الجزء الثاني.
المحتويات
علامة فوران الڠضب وامتلاء حدود صبره امسك رأس الشاب ضاربا إياه برأسه زمجر الشاب وهو يدلك رأسه بعد أن استدعى البقيه فما كان من رجاله ان ثبتو أحمد ممسكين بيديه عنوه بينما احدهم يركله بشدة في معدته عند هذا الحد نهض شهاب كالمچنون وهو يندفع إلى أولئك الشبان ثم أخرج سلاحھ الذي اعده مسبقا وهو يوجهه الى رجل ممسك بأحمد صړخ شهاب بصوت زلزل الأرض قائلا..اتركه حالا وإلا نظفت الطريق بدمك العفن هيا دعه حالا.
اومئ احمد بصمت وهو يمسح دمائه من على فمه رفع شهاب مسدسه عاليا وهو يصوب نحو الأعلى مما دفع الجميع بالإبتعاد ثم فجأه باغت أحمد وهو يضع السلاح بيده قائلا له..اثبت مكانك هناك دين سأقتصه بنفسي وامام عيني احمد المصدومه أخرج مديه مدببه ثم اندفع پجنون نحو أحد الرجال وهو يلكمه بقوه وعڼف لكمه تلتها عدة وهو يقول بسخط..شرفنا لن يمسه أحد ساحرق من اليوم جميع من يمس شرفنا بكلمة واحدة سأحرق من يفعلها حيا ولن ارحم أحدا من الأن فصاعدا.
ثم انحنت إليه وعقلها بات غافلا عن وجود احد حولها تنحنح
متابعة القراءة