أحببت خديجة لريحانة الجنة

موقع أيام نيوز


وبس انت عايز تتجوزها لنفسك عايز تبقي اب.
زين ايوة عايز ابقي اب. وكمان هنفذ وصية اخويا . ايه المشلكة . انتي ليه زعلانة انا من حقي طفل من صلبي
يارا بإنكسار وانا هتسبيني خلاص.
رق قلبه لها واقترب منها برفق. يايارا انا كام مرة قولتلك مش هسيبك. انتي مراتي وعمري ما هطقك. بس جوازي من ديچة ده حق من حقوقي وانتي زي ما انتي مراتي.
كانت قد اكتفت بما سمعت هرولت غرفتها وهي تبكي. 
اهذا الحد هي مهانة مازال ېجرحها من جديد. اهي بالنسبة له ماعون يحمل له طفله فقط يتزوجها انانية منه ليكون اب. 
كيف يسمح لنفسه ان يتلاعب بمشاعرها

بهذا الشكل. اكان ما شعرته معه منذ قليل تمثيل هل كان يتقرب منها شئ في نفسه.
بكت وبكت كم هي حمقاء كم هي غبية لانها مازالت تخدع به. 
................................................
ذهب هو بالفعل لصديقه عمار ووالديها وطلبها للزواج وهم رحبوا بحفاوة شديدة. 
اما هي فقد ذهبت لمعلمتها الحبيبة. واستشترتها. في امرها لم ترد ان تكرر فعلتها وتقرر شئ يؤثر عليها مثل ما حدث في الماضي. 
ونصحتها ان تتزوج من زين. فهي بالتأكيد لا تريد ان تكرر مأسأتها وتتزوج رجل اخر وهي قلبها معه هو. ففي كل الاحوال هذا الوضع افضل من غيره. حتي لو تزوجها من اجل الانجاب. هي كأنثي. وانثي عاشقة تستطيع ان تستمليه لها وتجعله يشعر بحبها له. 
فإقتنعت بحديثها ووافقت وجاء اليوم الموعود يوم زواج الحبيبان العاشقان . 
كان يضع يده في يد والدها ويررد خلف المأذون كلمات يتراقص لها قلبه وتغني لها اوطار عشقه طربا وفرحا وحبا 
قالها بشوق وانا قبلت زواجها 
ياااااااه. االأن فقط . احقا آن الاوآن لتكون زوجته وحلاله احقا اصبحت ملكه بعد كل هذا العناء . حمداااااا لك ياربي حمداااااا لك.
انتهي عقد القران الذي عقد في المنزل وذهب الجميع وصعدا هما لغرفتهما الجديدة فهو اصر ان يبتاع لها غرفة نوم جديدة وتكون في غرفة اخري غير التي كانت تتشارك فيها مع اخاه. دخلا الغرفة وما ان اغلق باب الغرفة الا ووثب نحوها بخفة الفهد كانت مازالت خجلة هذه اول مرة تكون وحيدة معه في غرفة واحدة وايضا كزوجة لا تعرف ماذا تفعل تطلق العنان لشوقها ورغبتها به ام تلاعبه الاعيب حواء. وتجعله يعشقها حتي النخاع. وبنظرة ماكرة ابتسمت واختارت الاعيب حواء. فهي ستستمتع باللعب معه فهي تعشقه وټموت به عشقا ولكن ليس كافي لابد له ان تتأجج نيارن الحب والرغبة داخله.
كان يحتضن ذراعيها من خلفها اليه بشوق وهو في قمة الشوق. اخيرااا بقيتي مراتي اخيراااا
ابتعدت عنه في خجل
خديچةاحمممم ااانا عايزة اغير هدومي
اقترب منها ثانيا وامسك بطرف نقابها ورفعه عن وجهها ونظر لها بحب 
ومد يداه وازاح حجابها عن راسها فكشف له شعرها العسلي. واخذ يداعب وجنتيها بإثارة. 
ياااا الله ما هذا الجمال . ما اجملك يا صغيرتي ! ما اجملك!
شعرت بقشعريرة تسري بجسدها من اثر لمسته واغمضت عينيها مستمتعة بقربه .
اقترب منها بشدة واعتقل خصرها بشدة اليه برغبة قوية. ويداه الاخري تداعب خصلاتها ووجنتيها. وكلمها بصوت اجڜ رخيم منهك من الرغبة
زيت انتي جميلة جداااا. جداااا.
شعرت ان قدميها مثل الهلام لا تقوي علي حملها وكادت تبتعد من بين يديه ولكنه كان يحتجزها بين يديه يمنعها ان تفارق . وهمس في اذنها
زين راحة فين ليه بتبعدي.
كانتةخائفة من رغبتها به تفسد عليها لعبتها وينقلب السحر علي الساحر. وتقع هي اسيرة له
خديچة ااالصل عايزة اروح اشوف زين. ليكون عايز حاجة.
اقترب بوجهه من وجهها وهمس امام برغبة. 
مش تشوفيني انا الاول عايز ايه. 
لم يمهلها الفرصة للتكلم ولا لترد. بس خطڤ قوية كانت في البداية عڼيفة من شدة شوقه لها ورغبته بها ولكنه هدأ في وكانت ناعمة رقيقة اذابتها بين يديه مثل مايذاب الجليد. كانت في البداية تبتعد عنه لكنها لم تحتمل 
وهو لا يصدق انها اصبحت ملكه اخيرا. مد يداه لسحاب فستانها ليفتحه برقة وروية كانت لا تزال مغيبة لا تشعر بشئ سوي . فدفعته بيديها في صدره والصقت ظهرها بالحائط وهي تمسك بمقدمة فستانها لكي لا يسقط عنها بعدما حل سحابه هو واصبحت مھددة لتكون امامه جرداء من دون رداء يداري جسدها عنه.
دهش من ابتعادها المفاجئ فهي كانت تبدوا متجاوبة معه وجسدها يطالبه بالمزيد لما تبتعد الان. 
اقترب منها ووقف قبالتها ومد انامله تلامس وجنتها وسألها بنعومة. 
زين بعدتي ليه !
ادارت وجهها عنه خجلا من نفسها فهي في اول عناق ضعفت بين بديه.
مد انامله وادار وجهها اليه وهمس لها برقة. 
مكسوفة مني . انا زين يا ديچة مش غريب عنك. انا خلاص بقيت جوزك
ترقرقت عيناها بالدموع 
بس انت اتجوزتني علشان وصية مروان وعلشان تخلف مش علشاني. يبقي علي الاقل تسيبني اخد وقتي واتعود عليك . انا مش بسهولة كدة اتأقلم مع اي راجل لمجرد انه جوزي
اغمض عينيه بقوة فهذه الحمقاء تعتقد انه تزوجها من اجل انجاب طفل. ووصية
 

تم نسخ الرابط